
حذاء الصحفي العراقي الذي قذفه في وجه الرئيس الامريكي جورج بوش الابن يستهلك مساحة اعلامية توازي اهم الاحداث من انواع الزلازل والفياضانات والكوارث الطبيعية .
حيث قام المواطن العراقي منتظر الزيدي برشق الرئيس الامريكي في زيارته الوداعيه للعراق واثناء المؤتمر الصحفي الاخير للزيارة بزوجي حذائه على التتابع وتلافاها الرئيس بوش الذي علق بعد الحادث بانه "لم يشعر بادنى تهديد " وان "حجم الحذاء 10" اي مقاس 45.
وتعليقنا على الخبر بان الاحذية لها في التاريخ صور كثيرة حيث تعلق "جوزفين" زوجة نابليون بان حذاء زوجها الحربي رغم ما يغطيه من غبار المعارك هو رمز لكرامة وطنها.
وكانت "ايفا براون" عشيقة هتلر تتغزل بحذاء عشيقها وتقول انها تعرف قدومه من صوت حذائه العسكري على السلالم .
ومن الاحذية المشهورة ايضا هو حذاء الزعيم الروسي "خورتشوف " الذي ضرب به مائدة مجلس الامن الدولي تعبيرا عن سخطه من الدول الامبريالية ومهددا للدول المتسلطه .
واحذية رعاة البقر الامريكيين "الحديدية المعقوفة كمنقار الغراب " التي تميزهم عن غيرهم على مدى التاريخ .
ويظل حذاء سندريلا وفردته المفقودة التي تجلب لها السعادة حينما استدل عليها الامير من تلك الفردة الضائعة .
و"الحذاء الذهبي " الذي يشكل اروع الجوائز الرياضيه وحلم كل اللاعبين في العاب كاس العالم والذي يمنح لللاعب المتميز .
وهناك حذاء " ارمسترونغ " الذي كان اول حذاء يطاء سطح القمر .
وحذاء ابو القاسم الطنبوري ايام العباسيين الذي عمل جاهدا للتخلص منه وكانه تهمه يحاول التخلص منها .
وحذاء المواطن الامريكي الذي القاه على ريتشارد بيرل كبير مستشاري وزارة الدفاع الامريكيه السابق ومهندس الحرب على العراق اثناء مناظرة مع رئيس الحزب الديمقراطي هاورد دين في مدينة بورتلاند في ولاية اوريغون .
واليوم حذاء منتظر الزيدي الذي يرمى على رئيس اعظم دول العالم والرئيس الامريكي الوحيد الذي يرمى عليه حذاء مقاس 10 كما اطلعنا على ذلك الرئيس بوش نفسه وكاني به وهو ينحني للارض لتفادي هذا الصاروخ المتجه نحوه حيث استطاع ان يقدر مقاسه والزاوية المتجه نحوها وازاح عنه ليجعله ياخذ طريقه الى العلم الامريكي الذي تمجده امريكا ومن ثم قدر بان الفردة الثانية لا تشكل تهديدا كبيرا فتركها تذهب لتهز العلم الامريكي هزا عنيفا .
هذا الخبر اليوم سيجعل تصنيف الاحذية تاريخيا تعيد ترتيبها فهو اول حذاء يرمى او يقذف على رئيس امريكي عبر التاريخ . وهذا الحذاء هو الذي سيجعل الرئيس الامريكي هو اول رئيس امريكي يرمى او يقدف عليه حذاء .
حيث قام المواطن العراقي منتظر الزيدي برشق الرئيس الامريكي في زيارته الوداعيه للعراق واثناء المؤتمر الصحفي الاخير للزيارة بزوجي حذائه على التتابع وتلافاها الرئيس بوش الذي علق بعد الحادث بانه "لم يشعر بادنى تهديد " وان "حجم الحذاء 10" اي مقاس 45.
وتعليقنا على الخبر بان الاحذية لها في التاريخ صور كثيرة حيث تعلق "جوزفين" زوجة نابليون بان حذاء زوجها الحربي رغم ما يغطيه من غبار المعارك هو رمز لكرامة وطنها.
وكانت "ايفا براون" عشيقة هتلر تتغزل بحذاء عشيقها وتقول انها تعرف قدومه من صوت حذائه العسكري على السلالم .
ومن الاحذية المشهورة ايضا هو حذاء الزعيم الروسي "خورتشوف " الذي ضرب به مائدة مجلس الامن الدولي تعبيرا عن سخطه من الدول الامبريالية ومهددا للدول المتسلطه .
واحذية رعاة البقر الامريكيين "الحديدية المعقوفة كمنقار الغراب " التي تميزهم عن غيرهم على مدى التاريخ .
ويظل حذاء سندريلا وفردته المفقودة التي تجلب لها السعادة حينما استدل عليها الامير من تلك الفردة الضائعة .
و"الحذاء الذهبي " الذي يشكل اروع الجوائز الرياضيه وحلم كل اللاعبين في العاب كاس العالم والذي يمنح لللاعب المتميز .
وهناك حذاء " ارمسترونغ " الذي كان اول حذاء يطاء سطح القمر .
وحذاء ابو القاسم الطنبوري ايام العباسيين الذي عمل جاهدا للتخلص منه وكانه تهمه يحاول التخلص منها .
وحذاء المواطن الامريكي الذي القاه على ريتشارد بيرل كبير مستشاري وزارة الدفاع الامريكيه السابق ومهندس الحرب على العراق اثناء مناظرة مع رئيس الحزب الديمقراطي هاورد دين في مدينة بورتلاند في ولاية اوريغون .
واليوم حذاء منتظر الزيدي الذي يرمى على رئيس اعظم دول العالم والرئيس الامريكي الوحيد الذي يرمى عليه حذاء مقاس 10 كما اطلعنا على ذلك الرئيس بوش نفسه وكاني به وهو ينحني للارض لتفادي هذا الصاروخ المتجه نحوه حيث استطاع ان يقدر مقاسه والزاوية المتجه نحوها وازاح عنه ليجعله ياخذ طريقه الى العلم الامريكي الذي تمجده امريكا ومن ثم قدر بان الفردة الثانية لا تشكل تهديدا كبيرا فتركها تذهب لتهز العلم الامريكي هزا عنيفا .
هذا الخبر اليوم سيجعل تصنيف الاحذية تاريخيا تعيد ترتيبها فهو اول حذاء يرمى او يقذف على رئيس امريكي عبر التاريخ . وهذا الحذاء هو الذي سيجعل الرئيس الامريكي هو اول رئيس امريكي يرمى او يقدف عليه حذاء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق