
إن الحب و الزواج و جهان لعملة واحدة و أن الزواج ليس بمقبرة للحب و إنما يزيد الحب عمقاًو أصالة .
كل ما في الموضوع ان الحب يصبح غير محتاج للتعبير عن نفسه طالما أن الزواج أصبح أكبر شاهد على وجوده و عمقه.
و لكن هناك أزواج بحاجة للشعور بعواطفه و ذاته فيظل بحاجة لأن تقول له أنك تحبه مع التكرار من حين لآخر.
و الحب يجد أشكالاً جديدة في الحياة يعبر عن وجوده و أصالته و عمقه في الزواج ، و بهذا تصبح عبارات الحب بلا جدوى فالأعمال و المواقف منها كفاية و وحدها تثبت وجود الحب و تعبر عنه ، و لا تنسى أن محاولات الزوجة الجادة في تعميق التفاهم و الانسجام و انجاب الاطفال ومشاركة زوجها همومهُ و مشاكله الخارجية له أكبر أثر في توطيد و استقرار الحياة الزوجية و ازدياد الحب و مع ذلك دور الرجل في اشعار زوجته بمدى أهميتها في حياته الزوجية ويعبر لها عن حبه و يبدى لها مزيداً من الرقة و اللطافة أثر أكبر في ازدياد الحب و الإستقرار الأسري .
و مع هذا كله لا يستطيع ىالزوجان في الحقيقة أن يتجنبا لخطات الفتور التي تنتاب حياتهما من حين لآخر ، و لكن الأفضل أن يواجها الواقع و أن الليل لابد أن ينجلي و يطلع النهار من جديد .
و توتر أحد الأزواج و غضبه و عصبيته أو مزاجه فهذا يكون عارض ، فأنتم تعلمون أنكم تشاركون زوج على مدار حياة كاملة ، رؤية جميع تقلبات حياته السعيدة و الحزينة و الصعبة و السهلة و القاسية ...
أخيرا ً ...
الحقيقة أن الحب لا يقتله الزاوج إنما يتم التعبير عنه باشياء أخرى ، تلحظها و تشعر بها المرأة الذكية ، و يدركهُ و يلمس حرارته الزوج النبيه ...
و كل يعبر عن حبه بأسلوب أو آخر ...
كل ما في الموضوع ان الحب يصبح غير محتاج للتعبير عن نفسه طالما أن الزواج أصبح أكبر شاهد على وجوده و عمقه.
و لكن هناك أزواج بحاجة للشعور بعواطفه و ذاته فيظل بحاجة لأن تقول له أنك تحبه مع التكرار من حين لآخر.
و الحب يجد أشكالاً جديدة في الحياة يعبر عن وجوده و أصالته و عمقه في الزواج ، و بهذا تصبح عبارات الحب بلا جدوى فالأعمال و المواقف منها كفاية و وحدها تثبت وجود الحب و تعبر عنه ، و لا تنسى أن محاولات الزوجة الجادة في تعميق التفاهم و الانسجام و انجاب الاطفال ومشاركة زوجها همومهُ و مشاكله الخارجية له أكبر أثر في توطيد و استقرار الحياة الزوجية و ازدياد الحب و مع ذلك دور الرجل في اشعار زوجته بمدى أهميتها في حياته الزوجية ويعبر لها عن حبه و يبدى لها مزيداً من الرقة و اللطافة أثر أكبر في ازدياد الحب و الإستقرار الأسري .
و مع هذا كله لا يستطيع ىالزوجان في الحقيقة أن يتجنبا لخطات الفتور التي تنتاب حياتهما من حين لآخر ، و لكن الأفضل أن يواجها الواقع و أن الليل لابد أن ينجلي و يطلع النهار من جديد .
و توتر أحد الأزواج و غضبه و عصبيته أو مزاجه فهذا يكون عارض ، فأنتم تعلمون أنكم تشاركون زوج على مدار حياة كاملة ، رؤية جميع تقلبات حياته السعيدة و الحزينة و الصعبة و السهلة و القاسية ...
أخيرا ً ...
الحقيقة أن الحب لا يقتله الزاوج إنما يتم التعبير عنه باشياء أخرى ، تلحظها و تشعر بها المرأة الذكية ، و يدركهُ و يلمس حرارته الزوج النبيه ...
و كل يعبر عن حبه بأسلوب أو آخر ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق